بحثت عنه في كتاب مفاتيح الجنان فقرأته وكتبته بيدي هذه...
عن النبي صل الله عليه واله من قرا سورة يس يريد بها الله عز وجل غفر الله له وأعطي من الأجر كأنما قرأ القران اثنتي عشرا مرة,وأيما مريض قرئت عنده نزل الله بعدد كل حرف عشرة املاك يقومون بين يديه صفوفا ويستغفرون له ويشهدون قبض روحه ويتبعون جنازته ويشهدون دفنه,وأيما مريض قرأها وهو في سكرات الموت او قرئت عنده جاء رضوان خازن الجنة بشربة من شراب الجنة فيسقيه فيموت ريان ويبعث ريان ولا يحتاج الى حوض من حياضي الأنبياء حتى يدخل الجنة وهو ريان.
وروي ان سورة يس تعم صاحبها خير الدنيا ألأخرة وتكابد عنه بلوى الدنيا والأخرة وتدفع عنه أهاويل الأخرة وتدفع عن صاحبها كل سوء وتقضي له كل حاجة.
من قراها عدلت له عشرين حجة ومن سمعها كان له ألف نور وألف يقين وألف بركة وألف رحمة ونزعت عنه كل غل وداء .
وعن النبي صل الله عليه واله أن من دخل المقابر وقرا سورة يس خفف الله تعالى عن الاموات وكان بعددهم حسنات.
وعن الصادق عليه السلام قال من قرا سورة يس في نهاره كان من المحفوظين والمرزوقين حتى يمسي .
ومن قراها في ليلة قبل ان ينام وكل الله به ألف ملك يحفظونه من شر كل شيطان رجيم ومن كل أفة وان مات في يومه ادخله الله الجنة.
عن النبي صل الله عليه واله من قرا سورة يس يريد بها الله عز وجل غفر الله له وأعطي من الأجر كأنما قرأ القران اثنتي عشرا مرة,وأيما مريض قرئت عنده نزل الله بعدد كل حرف عشرة املاك يقومون بين يديه صفوفا ويستغفرون له ويشهدون قبض روحه ويتبعون جنازته ويشهدون دفنه,وأيما مريض قرأها وهو في سكرات الموت او قرئت عنده جاء رضوان خازن الجنة بشربة من شراب الجنة فيسقيه فيموت ريان ويبعث ريان ولا يحتاج الى حوض من حياضي الأنبياء حتى يدخل الجنة وهو ريان.
وروي ان سورة يس تعم صاحبها خير الدنيا ألأخرة وتكابد عنه بلوى الدنيا والأخرة وتدفع عنه أهاويل الأخرة وتدفع عن صاحبها كل سوء وتقضي له كل حاجة.
من قراها عدلت له عشرين حجة ومن سمعها كان له ألف نور وألف يقين وألف بركة وألف رحمة ونزعت عنه كل غل وداء .
وعن النبي صل الله عليه واله أن من دخل المقابر وقرا سورة يس خفف الله تعالى عن الاموات وكان بعددهم حسنات.
وعن الصادق عليه السلام قال من قرا سورة يس في نهاره كان من المحفوظين والمرزوقين حتى يمسي .
ومن قراها في ليلة قبل ان ينام وكل الله به ألف ملك يحفظونه من شر كل شيطان رجيم ومن كل أفة وان مات في يومه ادخله الله الجنة.